فوائد الهرولة او السير على الاقدام
حيث صنفت رياضة السير او الهرولة من افضل انواع الرياضة لجسم الانسان لما فيه من راحة نفسية وبدنية عظيمة وتؤئر ايضا في تخفيف
الضغوط اليومية وتنشيط عضلة القلب والجسم من الشحنة السلبية وخاصة من السعرات الحرارية الغير مرغوب بها ويقول استاذ جامعي كلاوس
فولكر من معهد الطب الرياضي بجامعة مونستر الالمانية ان المشي لمجرد التنزه ليس له اي تاثير يذكر ولا يكون السير فعالا الا عندما تكون
ممارسته لفترة طويلة ومنتظمة ويوضح ايضا ان السير مرتين على الاقل اسبوعيا لفترة تتراوح بين 45 دقيقة او ساعة حيث يلاحظ بعد مرور
شهر يبدا الجسم في تنظيم وتنشيط حركة الدورة الدموية ورغم ذلك فإن معظم الناس غير مؤهلين لقضاء هذا الوقت الكبير في السير
وقد أظهرت دراسة أجرتها الرابطة الألمانية للتنزه سيرا على الأقدام أن ما يقرب من نصف سكان البلاد ممن تتجاوز أعمارهم الـ16 عاما
مارسوا رياضة المشي لفترات طويلة في المناطق الجبلية غير أنه لم يمارس هذه الرياضة عدة مرات شهريا سوى المسنين الذين تزيد أعمارهم
عن 60 عاما فالسير النشيط عبر شوارع المدينة له نفس الفوائد لفترات طويلة واوضح ان السير على مرتفعات ينشط جهاز المناعة ونقل الاوكسجين
لان الهواء الطلق يساعد الرئتين على العمل بنشاط اكبر ويساعد اكثر في التخلص في حرق الدهون بشكل اكبر فالشخص اللذي يمشي اكثر من 4 كم
يحرق دهون مابين 200 الى 250 سعرة حراريا في الساعة اي من 20 الى 28 غ من الدهون والجدير بالذكر ان السير يجب ان يكون متواصل
حتى يلقى فاعليته وقد ثبت عن طريق التجارب ان المشي هو افضل الرياضات وهي تساعد على تقليل الوزن وان ممارسته لمدة 20 دقيقة يعني
فقدان 100 سعرة حرارية من الجسم وان السير قبل الطعام يزيد في خسارة الدهون اكثر وكشفت دراسة أميركية حديثة أن المشي حافي القدمين
على رمل البحر الجاف يعمل على تنشيط الغدد العرقية في أخمص القدمين كما يسهم في تقوية عضلات القدمين والساقين لأن ذلك يتطلب مجهودا
عضليا أكبر ما يعني استهلاكا لطاقة مضاعفة مقارنة مع المشي على سطح صلب أو في حال ارتداء حذاء
الضغوط اليومية وتنشيط عضلة القلب والجسم من الشحنة السلبية وخاصة من السعرات الحرارية الغير مرغوب بها ويقول استاذ جامعي كلاوس
فولكر من معهد الطب الرياضي بجامعة مونستر الالمانية ان المشي لمجرد التنزه ليس له اي تاثير يذكر ولا يكون السير فعالا الا عندما تكون
ممارسته لفترة طويلة ومنتظمة ويوضح ايضا ان السير مرتين على الاقل اسبوعيا لفترة تتراوح بين 45 دقيقة او ساعة حيث يلاحظ بعد مرور
شهر يبدا الجسم في تنظيم وتنشيط حركة الدورة الدموية ورغم ذلك فإن معظم الناس غير مؤهلين لقضاء هذا الوقت الكبير في السير
وقد أظهرت دراسة أجرتها الرابطة الألمانية للتنزه سيرا على الأقدام أن ما يقرب من نصف سكان البلاد ممن تتجاوز أعمارهم الـ16 عاما
مارسوا رياضة المشي لفترات طويلة في المناطق الجبلية غير أنه لم يمارس هذه الرياضة عدة مرات شهريا سوى المسنين الذين تزيد أعمارهم
عن 60 عاما فالسير النشيط عبر شوارع المدينة له نفس الفوائد لفترات طويلة واوضح ان السير على مرتفعات ينشط جهاز المناعة ونقل الاوكسجين
لان الهواء الطلق يساعد الرئتين على العمل بنشاط اكبر ويساعد اكثر في التخلص في حرق الدهون بشكل اكبر فالشخص اللذي يمشي اكثر من 4 كم
يحرق دهون مابين 200 الى 250 سعرة حراريا في الساعة اي من 20 الى 28 غ من الدهون والجدير بالذكر ان السير يجب ان يكون متواصل
حتى يلقى فاعليته وقد ثبت عن طريق التجارب ان المشي هو افضل الرياضات وهي تساعد على تقليل الوزن وان ممارسته لمدة 20 دقيقة يعني
فقدان 100 سعرة حرارية من الجسم وان السير قبل الطعام يزيد في خسارة الدهون اكثر وكشفت دراسة أميركية حديثة أن المشي حافي القدمين
على رمل البحر الجاف يعمل على تنشيط الغدد العرقية في أخمص القدمين كما يسهم في تقوية عضلات القدمين والساقين لأن ذلك يتطلب مجهودا
عضليا أكبر ما يعني استهلاكا لطاقة مضاعفة مقارنة مع المشي على سطح صلب أو في حال ارتداء حذاء
تعليقات
إرسال تعليق