الملياردير علي بنات مرة سنة على وفاته
هو رجل اعمال استرالي من اصول فلسطينية مصاب بالسرطان حيث قرر الشاب علي بنات ان يتبرع بكامل ثروته من اجل فقراء المسلمين في العمق الافريقي يقول علي الحمد لله اللذي
رزقني الله بمرض السرطان اللذي كان بمثابة هدية التي منحتني الفرصة لاتغير الى الافضل عندما علمت بالامر شعرت برغبة شديدة للتخلص من كل شئ امتلكه وان اقترب الى الله اكثر
واصبح ملتزما بديني وان ارحل من هذه الدنيا خاويا على ان اترك اثرا طبيا واعمالا صالحة تصبح هي ثروتي الحقيقية في الاخرة تحول علي من اكبر تجار الدنيا الى التجارة مع الله
بان يتبرع بكل مايملك حتى ملابسه وانشا مؤسسة خيرية موجهة لخدمة الفقراء المسلمين والمعروفة باسم MUSLIM around او المسلمون حول العالم حيث قامت المؤسسة
لبناء المنازل والجوامع والمدارس وحفر ابار المياه في المناطق الجافة فسئل علي مرة املاكك كم تساوي عندك حين علمت بحقيقة الدنيا فقال لاتساوي في قلبي قيمة نعل حمام وان ابتسامة
فقير تساوي عندي ملك الدنيا ثم يقول ان اللحظات التي قضاها في افريقيا مع فقراء المسلمين واسعادهم هي اجمل اللحظات التي قضيتها بحياتي وانه لايمكن ان يعوضها مال الدنيا منذ عام
استرد الله وديعته فكان يوم حزين على المسلمين في كل من استراليا وافريقيا فقد فاضت روح علي الى بارئها وهو يصارع المرض حيث رحل بجنازة مهيبة تحيطه الالاف من الدعوات
المباركة التي سبقته الى السماء ...... نسالكم الدعاء لنا وله بالرحمة الحمد لله على الصحة والعافية لانها لاتثقل بثمن
رزقني الله بمرض السرطان اللذي كان بمثابة هدية التي منحتني الفرصة لاتغير الى الافضل عندما علمت بالامر شعرت برغبة شديدة للتخلص من كل شئ امتلكه وان اقترب الى الله اكثر
واصبح ملتزما بديني وان ارحل من هذه الدنيا خاويا على ان اترك اثرا طبيا واعمالا صالحة تصبح هي ثروتي الحقيقية في الاخرة تحول علي من اكبر تجار الدنيا الى التجارة مع الله
بان يتبرع بكل مايملك حتى ملابسه وانشا مؤسسة خيرية موجهة لخدمة الفقراء المسلمين والمعروفة باسم MUSLIM around او المسلمون حول العالم حيث قامت المؤسسة
لبناء المنازل والجوامع والمدارس وحفر ابار المياه في المناطق الجافة فسئل علي مرة املاكك كم تساوي عندك حين علمت بحقيقة الدنيا فقال لاتساوي في قلبي قيمة نعل حمام وان ابتسامة
فقير تساوي عندي ملك الدنيا ثم يقول ان اللحظات التي قضاها في افريقيا مع فقراء المسلمين واسعادهم هي اجمل اللحظات التي قضيتها بحياتي وانه لايمكن ان يعوضها مال الدنيا منذ عام
استرد الله وديعته فكان يوم حزين على المسلمين في كل من استراليا وافريقيا فقد فاضت روح علي الى بارئها وهو يصارع المرض حيث رحل بجنازة مهيبة تحيطه الالاف من الدعوات
المباركة التي سبقته الى السماء ...... نسالكم الدعاء لنا وله بالرحمة الحمد لله على الصحة والعافية لانها لاتثقل بثمن
تعليقات
إرسال تعليق